تنزل عناقيد الليل ملتحفة بالنجوم ،
فتفترسها شقيات كمدي ،،،
و تقطف من هضابها جراحي ،،،
هذه المعابر الآتية من لوعة خطواتي ،
تدنو من تصدع فراغاتي الشاحبة في أطر اللاشيء ،
تعرشني على طواحين مرّ الكسرة ،
فأتلبد في زاوية مقفرة مني ،،
أضاجع في شوكها أضراس الفاجعة ،،
أهيم على رمل مسحوق
تحت سنابك الدم النابت في شروخ القتل ،
و أنتفض سكينا أكلت أسنانه ذئاب الملح ،
فتفترسها شقيات كمدي ،،،
و تقطف من هضابها جراحي ،،،
هذه المعابر الآتية من لوعة خطواتي ،
تدنو من تصدع فراغاتي الشاحبة في أطر اللاشيء ،
تعرشني على طواحين مرّ الكسرة ،
فأتلبد في زاوية مقفرة مني ،،
أضاجع في شوكها أضراس الفاجعة ،،
أهيم على رمل مسحوق
تحت سنابك الدم النابت في شروخ القتل ،
و أنتفض سكينا أكلت أسنانه ذئاب الملح ،